O'Reilly ran most Mint operations under Scobey and his successor, Robert J. Grant. أدارت أورايليّ معظم عمليّات دار سكّ النقود في ظل إدارة سكوبي وخلفه روبرت جي.
At the time, the Mint Bureau was one of the lowest-status branches of the Department of the Treasury, esteemed far less than the Secret Service and other law enforcement-related agencies that fell under the Treasury Secretary. في ذلك الوقت، كان دار سكّ النقود أحد الفروع الأدنى مرتبةً في وزارة الخزانة الأمريكيّة، وهي مرتبة أدنى بكثير من مرتبة الخدمة السريّة ووكالات إنفاذ القانون الأُخرى التابعة لوزارة الخزانة.
When the Treasury Department issued regulations allowing such coins to be surrendered at branches of the Federal Reserve Bank, O'Reilly sent out a memorandum over her signature as acting director noting that the Fed had no facilities to accept any gold other than bars with a government stamp. ومن بين القضايا التي واجهها دار سكّ النقود عامي 1933 و1934، كانت قضيّة سحب معظم العملات الذهبيّة، وذلك عندما أصدرت وزارة الخزانة الأمريكيّة لوائح قانونيّة تسمح بتسليم هذه العملات إلى فروع البنك الاحتياطي الفيدراليّ، فأرسلت أورايلي مذكرةً بتوقيعها كمديرة بالنيابة أشارت خلالها إلى أن البنك الاحتياطيّ الفيدراليّ ليس لديه المنشآت التي تسمح بقبول أي شكل من أشكال الذهب باستثناء القضبان ذات الختم الحكوميّ.
Scheer suggests that O'Reilly would have found Ross's reports from the field valuable; they showed how the Mint recovered from the initial years of the Depression, when relatively few coins were produced, to the mid-1930s, when strong demand for coinage led the bureau to run the mints with two or even three shifts. تشير تيفا شير إلى أن أورايلي كانت تجد تقارير روس من هذا الحقل قيّمةً للغاية؛ وقد أظهرت هاتان المرأتان كيف تعافى دار سكّ النقود من آثار السنوات الأولى من الكساد، حيث أُنتج خلال السنوات الأولى من الكساد قدرٌ قليل من العملات المعدنيّة، واستمر هذا الأمر إلى منتصف الثلاثينات، إذ أدَّى الطلب المتزايد على إنتاج العملات إلى قيام دار السك بتشغيل ورديَّتين أو ثلاث ورديّات حتّى.
جوال إصدار